قلت في نشرك عندنا الأدلة الدامغة : فلما تنشرون القصة في عدة مواقع..؟من حقكم نشركم في كل ما يرفع شأننا ويحط قدركم ؟؟فهذا الأمر لا ذنبنا ولا ذنبكم وإنما تبيان للقارئين والزائرين عن أصناف حقدكم فاكتبوا... قلم الأمي يكتب وأصابع الخير من عذب السلسبيل لا تنضب والضلالة مع أهلها إن أسدلت ستار الوهم للحقيقة لا تحجب.وبراهين التشويه المتدنية عن حقيقة الصحافة والمشرب والقلم إن استطاع أن يخالف أيدي الظلمة بالخير يكتب .وأن الحقيقة لأهل الغوائل والزور والبهتان لا تطرب.
***عنوان ما كتب (( مالفرق بين أبو شهاب وجامعة حلب)) والذي أرمز هذا العنوان بغير سبب.ولكن شاء القدر أن يجمل الطلب فهو عنوان بليغ رغم أنف من كتب. وهو بعنوان من ادعى ابن مغمومة الناشر بأنفاس معلوفه المسمومة,والصحفي الفاسد الذي لا يستطيع أن يخرج عن مرسومه والحاقد كباسل كلما نضح عن قلبه الحقد زادت همومه,وأهل التهويل والتبديل من يأخذ ما يروي علومه, وكل من صدقهم بأسفارهم كل صاحب حق يلومه .
لقد ذهبت أيها الشادي بلا شدوٍ ولكن بنعيق البوم وحليةالسموم وكل من لا يصدقكممتهوم , أننادي لهذا الموقع يا حي ياقيوم .و الأليق به من كل الأسماء صاحب العيب والشؤم.
***اكتب أيها الأمي الذي أصبحت كفة ميزان أمام جامعة حلب على لسان مبغضيك و كارهيك. و أريد أن أوجه سؤالي للناشر و الكاتب: اعترفتم برفعتي على أنني مقابل الجامعة؟ و عنوانها ما الفرق؟ . هل أنتم بحيرة إلى الآن..؟ ما الفرق بيني و بين الجامعة؟. إن كنت و لا زلت حيرة لعقولكم و لم أزل و لن تزيلني أقلامكم ولا أفواهكم عن رفعتي , و الدليل بشهاداتكم الناقصة فان أتتني و أتتني المذمة من أقلامكم و ألسنتكم فنبهتم العالم على أني كامل؟