دجل نضال معلوف مواليد دمشق عام 1969 يملا قلبه من الخوف
لقد ظهرت في الاونة المزيفة و المتربعة على صدر أهلها بمادة الشعوذة الصحفية
لم يكتفي الساقط من عين الانسانية الاجوف الذي يمارس فيه موقعه شتى أنواع القبائح مع الأدلة و البراهين
وهذا من سنين طويلة و أرجو من الصحافة أن تقدم دعوى ضد هذا الدجال الذي يمارس التصفح اللا أخلاقي
بستار الصحافة فهو أصلا ليس له محلا من الصحافة بشيء و هو يعلم أنه ليس صحفي و لكن دسته أيدي الفتن و كأنه يثير
فتنة صليبية و يريد طرح بلاء في سورية الحبيبة من خلال حقده المستمر بل و كأنه مزروع به زراعة متأصلة و أخذ ينشر من خلال
بضعة رشاوي مدت إ‘ليه بطريق الكراهة و الدجل الصريح قولا و عملا
أقول له أيها الخبيث المتخابث مازال لسانك يرطن بالكرة الى سيد البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و أنك وزعت مقالات
على مقهى الناقد و أقباط مصر ليربط دلاليا مع النبي الاعظم سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
فلا بد من ايقاعك باسطول كذبك المتوارث عن أبيك و طائفتك و أنكم لا تنتمون الى بني الانسانية
و المعروف أن و الدك نصاب دجال يعرفه القضاء السوري بأكمله و أنت عبد ماجور و الكراهة مستعملة بك
ماهي المادة الهلامية التي أحببت أن تشاطر بها من أدلو لك بالكذب و التزوير المؤكد عقلا و نقلا و حكما
و أنت قلت و كذالك اعوانك الكاذب الاخر باسل ديوب و سأفرد له مقالا لوحده أن الامن السوري
هم الذين يامروك بالنشر و أنت تفعل هذا بامرتهم و أتمنى من الجهات الامنية ان يقرؤوا هذا الكلام لاني اعلم ان الامن السوري
هذه الالاعيب فكل ماأراد دجال مثلك و أعوانك أن يزرع فتنة يقول الأمن .
و أنا أخبر منك بهم الأمن أمان هذا البلد و اعلم أيها الخبيث أن خبثك سيعود عليك
لا تنسى أنك تعيش في الشام و في الشام لا يمكن أن يكون صليبي أتريد أن تأتي بالصليبية على المنتديات السورية
و أنت بحمايتنا أقول لك تأكد أيها اللص المخفي القابع و راء دجله و المتلذذ بنار الفتنة
أقول لك الاسلام يعلو و يعلى عليه
فلو كان عندك شيئ من الحق أو ذرة من الصدق أنت و من معك لتجرأتم و قابلتموني أنا أتيتك لمحلك
و موقعك و سمعت ماذا قلت قلت إن كنت رجلا و صاحب حق فاخرج و لم تخرج أمام الكاميرا لانك أنك كاذب و دجال
فالذي يسيطر الكذب على صدره لا يخرج الخوف من قلبه و تقول أننا ملاحقون صنعت مسلسلا
و لم تتركو أحدا من شركم حتى رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم تكلمتم عليه و أقول لك الآن و بعد الآن
إن كان عندك ذرة صدق أنت و من معك تعال و تجرّأ على مقابلتي أناديك على الفضائيات و الديار الشامية وفي تركيا إن كنت
صاحب صدق تعال و دعني أنظرك لكنك لن تستطيع ,فأنا أتيت إليك لأضع قدمي على عنقك
من خلال ضعفك المتلف و أنا قوي لاني صادق و ليس لانني صاحب قوة
ودجالك المزيف الأول
سليم الطراب الذي يمتاز عنده شهادة موقعه كل من يعرفه على أنه الدجال
المتمرس حتى على أولاده أنا لا أصدقه بشيء و لكن النذل و الجبان يختبئ خلف القضبان
ماذا يقول؟ يقول نحن في القضاء مدعومون أمنيا
الأمن هو الذي يتابع الدعاوي و عليه شهود و لعلمك أن أحقر مافي الورى أنت و من معك فوق الثرى
أما المزور الثاني برهان البلخي الذي يكيل بمكيالين و الدجل المستمر
من أنتم أيها الاوباش تذهبون الى رجل صليبي يريد الفتنة حتى يتكلم علي و على نبي الامة بسببكم
قاتلكم الله انتم و هو
أيها المعلوف باسطبل الدواب هل تعلم ماذا فعل برهان بوالده ؟
لقد مد أسلاك الكهرباء على باب بيت أبيه ليأتي و يفتح الباب و من ثم تضربه الكهرباء ليموت و يستولي على الارث
و الذي نبه و الده جاره قال له الباب مكهرب إياك أن تفتحه
هل تعلم ماذا فعلت أمه قبل موتها
قالت لأولادها امسكوا أصابعي لكي لا يبصّمني و أنا ميتة فإن شاء الله تبصّم و الدك و أنت و هو تنازعان
و مصيركما جهنم و بئس المصير
أيها الحاقد الفاسد أردت أن أسميك باسم من اولاد قطمير
لكن استحيت من قطمير فهو صاحب و فاء و كان جليسا للصالحين فخفت أن يعاتبني
و أردت أن أسميك من الذين قال الله في حقهم
{كمثل الحمار يحمل أسفارا}
فاستحيت من اليعفور أراك لا تستحق حتى اسم حيوان
لكن الوقت أجبرني أن أتكلم مع أمثالك
علما أنك لا تستحق حتى محل النفايات أنت و من معك
و سآتيك عن قريب بكلام يناسب شعوذتك المردودة عليك
البس نظارتك جيدا كي لا تعميك الحروف
الآن العمى لقلبك من الواجبات الاخلاقية و سأنشر فسادكم الأخلاقي في
موقعكم المزيف رجالا و نساء
و سنعود و سنعود و سنعود